بعد تناول العسل اصبحت احس بالتحسن يوما بعد يوم , الضغط اصبح منظماً , واصبح الاكل طبيعي لااحس باي الم وايضا الام العظام انتهت عندما كنت اؤدي عملا ثقيلا كنت احس بالتعب الشديد والان لااحس بتعب واصبح الهدوء يعود لي , وعندما كنت اتناول الفواكه كانت معدتي تؤلمني كثيراً ولكن الان ليست لي اية مشكلة
قمت بتدهين مكان الجرح القديم الحاصل من حرق بالمكواة بمرهم التئام لاحظت سقوط الجلد المتيبس واصبح الجرح جديد استمريت بتدهين المكان ثلاث مرات يوميا وبعد عدة ايام لم ارى اثر للجرح
بعد تناول العسل اصبت بحرقان عجيب في البطن ولكن بعدها هدئت , بعد عدة ساعات ذهبت الى التواليت وكنت متوقعة نزول الد مع البراز ولكن لم يحدث , اصبح لي الان شهرين وانا انتاول العسل ولم اشاهد دم , احدى المرات تركت العسل وشعرت بالام في البطن انه قال ترك العسل سبب الالم , وبعد مدة استخدمت عصير الليمون الحامض مع العسل وبعد شهرين شاهدت نزول الدم فتبين لي النوم سبب لي هذا لذا يجب ان اعود للتوجيهات السابقة
في المرحلة الاولى لم يحصل اي تغيير في الجهاز الهضمي ولكن زال التكيس باستخدام مرهم التئام و وبتوقف الاستخدام عاد , من الجدير بالذكر انقطع النزيف في سبعة ايام وعاد بعد شهر من قطع الاستخدام ولكن اقل من الاول , وبدات المرحلة الثانية لمدة عشرون يوما لم تكن عندي اية مشكلة في النهار ولكن عندما كنت اتناول العسل في الليل كان التجشؤ يأتيني لمدة من نصف ساعة الى ساعة يوميا , عموما التغيرات نسبية وليست كلية اصبح اليوم العاشر من عدم تناولي العسل واشعر ان الحالات عادت لي لذا انا بحاجة للاستمرار على علاج العسل لمدة ستة اشهر
بعد سنتین من المراجعة المستمرة ودون انقطاع للدکتورة بهنیا تم السیطرة علی المرض حیث بقي کما هو لایتحسن ولا یتقدم , بلسع النحل تحسنت الام المفاصل , وبسبب الحمل انقطعت عن العلاج ورجع الي المرض , اما بتناول العسل شفیت من المرض ومواقع الام الایدي والارجل تحسنت کثیرا وبقی بعض الورم فی الرجل الیسری
بتناول هذه المنتجات تحسنت 70% وهذا التحسن زاد من طاقتي ومن حالتي النفسية والان اعيش حياة طبيعية مع العسل وكذلك الصداع تحسن كثيرا وتناول عسل الباربريس حكة العين والانف اصبحت قليلة جداً
تمت الاستفادة من العلاج من اليوم الاول 100% وكانت حتى الجروح العميقة التي كنت اصاب بها في محل العمل تترمم بسرعة وعندما كنت اصاب بالتهاب الحنجرة كان العسل اسرع علاج
بدأت استعمال العسل بدلا من العقاقير لمداواة الجرح من اليوم الرابع بعد العملية . وفي اليوم الخامس كان اثر العسل واضحا وقل الالم , وهكذا استمر مداواة محل العملية يوميا الى يوم سحب الخيوط حيث كان الالم قليلا وبعد اليوم الخامس عشر الالم في محل العملية اصبح نادرا